انتشرت رسائل كثيرة في الفيس بوكـ
تستفز القُرّاء
و تجعل الناشر يقع في المحظور !!
من الأمثلة في ذلك :
محشش شاف زرافة
قال الله أكبر !!
و بآخر الرسالة يقول :
جعلتك تذكر الله غصبا عنك !!!
أو يضع سورة الإخلاص ويقول أتحداك ان تجد الخطأ فيهآ !
وبالنهاية يقول .. جعلتك تقرأهآ !
" هگذا يخاطبْ الربّ ؟؟
- { ولئن سألتهُم ليقولنّ إنما گنا نَخوض و نلعب قل أبالله و آياتِه و رسوله گنتم تستهزؤون } ( التوبة - 65 )
[ انتهىْ الگلام , و سحِقت المفردات فَـ امسينا نخاطبْ [ الله ] :
" بأسلوب جاهل وأحمق "
عقليّات تقرن !
بذكر الله بالحيلة والخداع ...
لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم و أصحابه من بعده يتحايلون ليجعلو الناس يذكرون الله !
فلنحذر قبل إعادة إرسال كل ما يصل إلينا ..
فقد يروج أحدهم لبدعة وهو جاهل أو ينشر أحاديث موضوعة وهو يعتقد أنه يحسن صنعاً ~
لا تنشر ،فالسكوت في زمن الفتن أأمن لك من العذاب
هناك أيضا عبارات تستفز المؤمن !!
ومن هذه العبارات ••••
_______________ ___
اذا كنت مؤمناً انشرها
_______________ ___
اذا كنت تحب الله أنشرها
_______________ ___
اذا كنت تحب الرسول أنشرها
_______________ ___
اذا لم تنشرها فاعلم أن ذنوبك هي التي منعتك
_______________ ___
اذا لم تنشرها فاعلم ان الشيطان هو الذي منعك
_______________ ___
انشرها لأن شخص لم يرسلها فمرض
_______________ ___
انشرها وانتظر ماذا سيحدث بعد
خمس دقائق...
_______________ ___
شخص أرسلها وشفي ابنه من مرضه.. شخص أهملها ولم يرسلها وبعد ثلاثة أيام مات..
عجبـا !!!
.. الإسلام ليس
دين المزايدات والتهديد والتهويل ..
والإسلام لا يدعوا الناس بتخويفهم
فهذا لا يصح أصلاً..
الإسلام دين يُسر..
فلنتقِ الله في ما نقول وما ننشر ..
فكلنا مسلمون
وكلنا نحب الله و رسوله.