پسم آلله آلرحمن آلرحيم
آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته
.,
مآل , أعمآل , أقوآل , لعپ , ولهو
گثيرة هي إنشغآلتنآ
وثوآني آلعمر و دقآئقه وسآعآته تمضي پنآ پأثوآپهآ آلملونة فترگض معهآ تلگ آلروح سعيآً خلف ضپآپ آلأضوآء
ويمتد پهآ آلمنى
وآلنهآية رفآت عظآم پآلية
هل يظنون أن آلحيآة لآتتغير وتپقى على حآل وآحدة
آم آنهم سيعودون آلى پطون أنچپتهم وتنمو آعضآءهم مچددآَ وعزلة مطمئنة يحفهآ آلحپ وآلدعوآت
هم يعرفون أن نهآية ذلگ آيدي ستحملهم گلآً نحو حفرته
وسيذرون آلترآپ فوق آلچپين
رحلوآ وغآدورآ أحپآپهم
گآنوآ هُنآ وپلحظة يختفون
پعد أن گآنت أرگآن آلپيت تصدح پهم فلم يپقى لهم سوى ذگريآت
لگن يپقى آلسؤآل هل تسآپقوآ إلى آلخيرآت
وسآرعوآ آلي چنة عرضهآ آلسموآت وآلأرض ؟
آم گآنوآ يتقلپون فيهآ لآعپين
نتوقف مندهشين آمآم سؤلنآ مع وچود
دليل
فآلله عز وچل يقول في گتآپه :
يَآ أَيُّهَآ آلَّذِينَ آمَنُوآ لَآ تُلْهِگُمْ أَمْوَآلُگُمْ وَلَآ أَوْلَآدُگُمْ عَن ذِگْرِ آللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِگَ فَأُوْلَئِگَ هُمُ آلْخَآسِرُونَ (9)
وَأَنفِقُوآ مِن مَّآ رَزَقْنَآگُم مِّن قَپْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَگُمُ آلْمَوْتُ فَيَقُولَ رَپِّ لَوْلَآ أَخَّرْتَنِي إِلَى أَچَلٍ قَرِيپٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَگُن مِّنَ آلصَّآلِحِينَ (10)
وَلَن يُؤَخِّرَ آللَّهُ نَفْسآً إِذَآ چَآء أَچَلُهَآ وَآللَّهُ خَپِيرٌ پِمَآ تَعْمَلُونَ [آلمنآفقون:9-11].
مع آنهم يعرفون آلنهآية آمآ چنة عآلية قطوفهآ دآنية
وأمآ نآر حآمية
ومع گل هذآ مآزلوآ متپآطئين نحو آلعمل للآخرة .,
?! آلى متى
ونحن نقرأ ونقرأ پل ونگررهآ
فَآسْتَپِقُوآ آلْخَيْرَآتِ إِلَى آللَّهِ مَرْچِعُگُمْ چَمِيعًآ فَيُنَپِّئُگُمْ پِمَآ گُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ
(وَسَآرِعُوآ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَپِّگُمْ وَچَنَّةٍ عَرْضُهَآ آلسَّمَآوَآتُ وَآلْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقين)
فنمر پهآ ونحدث آلنفس غدآً ستشرق شمس صپآح چديد وننفض غپآر آلنوم وآلتقآعس
فنصحى
ولگن تپرد همتنآ نحو آلمسآرعة لمآ لأننآ وپصرآحة في زحمة آشغآلنآ نرگض
فهل سأضمن أنهآ ستشرق شمس آخرى
نعم
تذگروآ أننآ گآلأشچآر آلمغروسة تپدأ صغيرة
فتهرم فتتگسر أغصآنهآ سنة پعد أخرى فلآيپقى منهآ غير آلأثر
فهل ننتظر هذه آلأغصآن پآلتگسر
و يفآچأگِ آلغآزي آلأپيض يخضپ آلشعر
پل نخلق آلأعذآر ونقول رپي زدني وقآرآ
متى سنشعل نور آلعتمة آلذي أعتلى دهآليز آلقلپ
متى سنپدأ آلسپآق لتحرير آروحنآ آلمحصورة پين آلچمود
مدي يدآگ وحثي خطآگ وسآرعي نحو آلخيرآت و آچعليهآ تهطل منگ مدرآرآ
وتغسل پقآيآ آلرگود لديگ
هيآ آستپقي وآنعمي
((پآلپشآرة (( أعِدَّتْ لِلْمُتَّقِين
ختآمآً
لآنريد أن تگون أحرفنآ وشآحآً يطوق آلرقپه
ولآ تپرعآُ نقديآً نخپئه في صندوق ونمضي
پل قولي للأيآم ستگوني حُپلي پوعود تسقيهآ تزهر معهآ عشپآً أخضر
أخيرآ
آعلموآ أن آلدنيآ دآر عمل.... وأن آلآخرة دآر ثوآپ ..
وأسعد آلنآس.... من قدم لنفسه عملآ صآلحآ